برنارد لويس شخص سخيف وليس نبي يا مخدوعين
لا اعرف متى سيتم التخلص من عبادة الاشخاص
كيف تعبدوا برنارد راسل .. وتصدقوا نبوءاته ؟؟
ما هو اخطر من الاحتلال واخطر من الموت والقتل والذبح والتدمير ما هو اخطر من كل ذلك هو احتلال الفكر الغربي لعقل من يعتبروا مثقفين او طليعة او تقدميين او اليساريين عموما ..
الخطورة تكمن ان هؤلاء يروجوا سفاهات لبعض الكتاب او الباحثين الغربيين دون تدقيق او تمحيص او برهنة ..
فمن يدقق بمعظم ما كتب اكرر معظم ما كتب في سياق او اطار التنبؤات عن الشرق الاوسط انكشف امره وظهر بانه مجرد انطباعات لا قيمة ولا وزن لها وانها مجرد ترهات وخرافات فضحتها الوقائع والادلة الحقيقية على ارض الواقع ..
فيا سادة عيب علينا وفضيحة ان نتعامل مع اقول اي كان ومهما كان واي كان اسمه او منصبه او وظيفته بان اقواله كلام مقدس لا يقبل الدحض او انه ليس كلاما كاذبا مبالغا خرافيا لا اساس له من الصحة
اتمنى عليكم الا تركعوا وتسجدوا وتحمدوا الله عندما تسمعوا مصطلحا او عبارة تتردد قالها هذا المدعو خبير وهذا المدعو مستشار ..
وسوف اواصل اكشف لكم تفاهة وسفاهة برنارد راسل بالوقائع
لا اعرف متى سيتم التخلص من عبادة الاشخاص لا اعرف
يستخدموا اسم برنارد لويس ومن المؤكد انهم لم يقرأوا كتابه
برنارد لويس لم يتنبا لتفتيت العالم العربي
برنارد لويس سجل في كتاب تنبؤاته الشرق أوسطية حيث اعتبر ان بداية تاريخ الشرق الاوسط التي تعني عنده بداية تدخل الغرب الطويلة في المنطقة، تلك المرحلة بدأت بوصول نابليون الى مصر في العام 1798.
واليوم مع نهاية الحرب الباردة وتراجع القوى العظمي فإن الاهم - في رأيه - ان المنطقة وللمرة الاولى منذ حوالي مئتي سنةأصبحت اقدر على تقرير مصيرها بتفسها واتخاذ قراراتها المستقلة.
ويتفحص برنارد لويس في سياق تحليله بعض اصعب المعضلات والتناقضات المستعصية في ساحة بلدان الشرق الاوسط، حاليا، والشرق الاوسط لا يعني في مفهوم وتعريف لويس البلدان المعروفة تقليديا كمراكز ساحة دائمة كإيران وتركيا والبلاد العربية بل معظم دول العالم الاسلامي وخصوصا دول جمهوريات آسيا الوسطى..
واي عاقل سوف يرفض هذه الشعوذة النبوية ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق